مسقط - الشبيبة
اليوم الحادي عشر من يناير أكمل جلالة السلطان هيثم بن طارق -حفظه الله ورعاه- عامه الأول على توليه حكم البلاد خلفًا للراحل السلطان قابوس بن سعيد طيب الله ثراه، وسط تحديات اقتصادية واستطاع بحكمته أن يضع لها رؤية واضحة المعالم وقد تحولت أنظار الشعب العُماني إلى القرارات الأولى التي اتخذها عند توليه مقاليد الحكم. وقد استندت القرارات التي اتخذها جلالته حفظه الله ورعاه على مبادئ ثابتة.
فقد أجمع الشعب العماني بأن تقلد صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم، مقاليد الحكم في الحادي عشر من يناير ٢٠٢٠م، جاء وسط تفاؤل داخلي وتأييد شعبي قوامه الإنسان العماني، وترقب خارجي للسياسات والنتائج وانعكاساتها على الشأن الوطني.