مسقط-
تقدِّم شركة الاعتماد الدولية للسيارات- موزع كيا - تجربة امتلاك فريدة للزبائن من خلال المزايا الممتازة للمنتجات ودعم ما بعد البيع عبر العديد من المنشآت المتكاملة المنتشرة في جميع أنحاء البلاد للوصول برضا الزبائن لأعلى المستويات ولتجعل من كل ميل على الطريق أميالاً من السعادة وراحة البال للزبائن.
وبالنسبة لسعيد بن علي الشيباني، دائماً ما كان الخيار واضحاً، فحينما يتعلق الأمر بالسيارات، ليس هناك سوى علامة كيا. فمنذ أن اشترى أول سيارة من كيا في العام 2009، وهو لم يجد سبباً واحداً للشكوى أو سبباً يدعوه للتغيير. ففي الحقيقة كانت التجربة معه دائماً سلسة ومريحة على الدوام. وأعرب أحد مسؤولي كيا في السلطنة عن تقديره وإعجابه بتجربة الشيباني وقال: «سعيد الشيباني أحد زبائننا المخلصين، حيث إنه اشترى 18 سيارة كيا خلال ما يقرب من 10 سنوات. وهو يعتمد في الأساس على سيارات كيا في مدرسة تعليم السياقة الخاصة به، في حين يقوم بسياقة سيارة موهافي لاستعمالاته الشخصية. وقد أسهمت خبرته مع جودة سيارات كيا في توسعة عمله من آدم إلى هيماء والدقم».
وأضاف مسؤول كيا: «لقد قام سعيد مؤخراً بشراء سيارة سيراتو أخرى لاستعماله الخاص، ونحن مسرورون لأنه سعيد جداً بأداء سياراته كيا التي ما زالت تخدمه على مدار سنوات عديدة، دون أن تخذله هو أو من يتعلمون السياقة على يديه. ونحن نتمنى له دوام التوفيق والنجاح في عمله».
ولعل الجودة العالية التي تتمتع بها سيارات كيا ليست السبب الوحيد في إعجاب سعيد الشيباني بها، فهناك أيضاً الدعم اللامحدود الذي يحظى به من شركة الاعتماد الدولية للسيارات، الوكيل المعتمد لسيارات كيا في السلطنة. وعن هذا الدعم قال سعيد الشيباني: «أشعر بالاطمئنان لمعرفة أن سياراتي كيا ستحصل دائمًا على أعلى مستويات الدعم، فمن السهل صيانة السيارات لدى الوكيل، ولم تواجهني أي مشكلة من قبل مع توافر قطع الغيار. فبفضل هذا التوافر لقطـــع الغيار والدعـــم المســـتمر من فريق المبيعات لدى الوكيل، لا أجد أدنى مشكلة لأنني أثق في أن هناك من يدعمني وقت الحاجة».
ويُعد سعيد الشيباني مثالاً على الثقة التي تبثها كيا في نفوس مالكيها، وأن من يمتلك إحدى سيارات كيا لا يمكن أن يصرف نظره عنها في المستقبل. ولكل من يفكر في شراء ســيارة جديدة من كيا، ما زالــت لديهم فرصـــة ممتازة لتحقيق حلمــهم من خلال عرض كــيا المتوافر حاليًا في صــالات عرض كـــيا المنتشرة في الســلطنة.
وكانت كيا موتورز كوربوريشن- المصنعة لأجود السيارات المصممة لأصحاب القلوب الشابة- قد تأسست العام 1944، وبذلك فإنها تُعد أقدم صانعي السيارات في كوريا. ويمثل شعار كيا «القدرة على الإدهاش» التزام الشركة العالمي بتخطي توقعات الزبائن من خلال الابتكار الدائم في صناعة السيارات، ولا عجب بعد كل هذا أن تكون كيا أسرع علامات السيارات نموًا في العالم، وتهدف لأن تكون إحدى علامات السيارات الأساسية في العالم. وتنتج مراكز تصنيع وتجميع كيا البالغ عددها 10 مراكز والموجودة في 5 دول ما يزيد عن ثلاثة ملايين سيارة سنوياً يتم بيعها وخدمتها عبر شبكة من الموزعين والتجار تغطي 150 دولة، ويعمل لدى كيا اليوم ما يزيد عن 49.000 موظَف وتبلغ عوائدها السنوية أكثر من 45 بليون دولار أمريكي. وكيا هي الراعي الرئيسي لبطولة أستراليا المفتوحة للتنس والشريك الرسمي للفيفا وبطولات كأس العالم، كما أن نجمها في تصاعد مستمر في السلطنة بفضل ما تقدمه لزبائنها من خدمات ومنتجات تجعل من كل مرة قيادة تجربة خاصة وفريدة من نوعها، ولهذا فإن كيا تخطو من نجاح إلى نجاح ومن إنجاز لآخر من خلال المستويات العالمية في سياراتها المتنوعة والتصميمات الجذَّابة والقيمة العالية مقابل المال ومزجها الرائع بين جماليات صناعة السيارات العالمية من جانب والمتطلبات المحلية للمناطق المختلفة من جانب آخر.