المسلمي.. الفائز الأول بسيارة بريوس الهايبرد في سحب تويوتا

مسقط -

تّقّدم حاليًا تويوتا، علامة السيارات الأكثر موثوقية، عرضًا مميزًا لزبائنها في السلطنة والذي يُعد «الأكثر تشويقًا على الإطلاق» ، فمن خلال هذا العرض تتوافر طرازات تويوتا ذات الشعبية الواسعة مع كوكبة من المزايا، وهو ما يجعل الوقت الحالي أنسب وقت لاقتناء سيارة جديدة من تويوتا. وفي إطار العرض أجري مؤخرًا السحب على أول سيارة من بين أربع سيارات بريوس هايبرد الجديدة. وفاز في السحب سلام بن العبد بن علي المسلمي من ولاية مصيرة، وكان سلام قد اشترى سيارة هايلوكس بمقصورة مفردة 2.7 لتر فئة جي إل – إس لاستخدامه الشخصي من فرع تويوتا في سناو. وقد أعرب سلام عن سعادته وسروره لأنه اتخذ قرار الشراء في الوقت المناسب ولأنه كان أول الفائزين في السحب الكبير من تويوتا. ولعل هذا جزء من التشويق الكبير الذي يقدمه عرض تويوتا، أضف إليه طرازاتها الفريدة التي نجحت بالفعل في كسب قلوب العديد من عشاق السيارات بفضل ما تتمتع به من أناقة وجودة وقيمة عالية.

وفي الواقع يمكن القول إن عرض تويوتا الحالي هو الأضخم من حيث الكم والكيف، حيث إن هناك العديد من المزايا على طرازات 2016 من تويوتا، والتي تختلف باختلاف الطراز المشتري. فعلى سبيل المثال هناك معدل فائدة صفر% ، وتأمين شامل لغاية سنتين وحزمة خدمة لغاية 3 سنوات /‏ 30.000 كم (أيهما يحل أولاً)، وهناك أيضًا استرجاع لمبلغ نقدي مضمون حتى 1100 ريال عُماني. كما يمكن للمشتري اختيار مزايا مثل التأمين وباقة الخدمة بديلاً عن الهدية النقدية. وبالإضافة إلى كل هذا يحصل كل مشتري على قسيمة شرائية للتسوق في أحد أبرز مراكز التسوق بالسلطنة، فضلاً عن فرصة رائعة لدخول السحب الكبير على تويوتا بريوس الهايبرِد طراز 2016 الجديدة كليًا. ويمكن معرفة المزيد من التفاصيل حول هذا العرض الذي يخضع للشروط والأحكام عند زيارة أقرب صالة عرض تويوتا. وينصح أحد مسؤولي تويوتا في السلطنة الراغبين في اقتناء إحدى سيارات تويوتا بالمسارعة في الشراء، وقد تم إجراء السحب في 5 يونيو، 19 يونيو ويتبقى يومي 3 يوليو و26 يوليو المقبلين. ويصبح الزبائن مؤهلين لدخول السحب فقط بعد استلام السيارة المشتراه أثناء فترة هذا العرض وبعد استكمال كل المعاملات الضرورية وليس فقط الحجز. ولعل الأهم من كل هذه المزايا هو الحصول على سيارة تويوتا التي أثبتت مرارًا وتكرارًا مكانتها المميزة بين قلوب عشاق السيارات في السلطنة بفضل ما تتمتع به من أناقة وجودة وقيمة عالية.