فائزون أكثر وجوائز أكبر لكل محافظة ضمن سحوبات برنامج التوفير لبنك ظفار

مسقط -

استمراراً للنجاح الذي يشهده برنامج التوفير 2016 من بنك ظفار والذي يأتي هذا العام تحت شعار «فائزون أكثر وجوائز أكبر» لكل محافظة يستمر البنك في إجراء السحوبات الأسبوعية والشهرية في مختلف مناطق السلطنة حيث تم هذا العام إضافة جائزة شهرية خاصة لزبائن الريادة للخدمات المصرفية المتميزة. وصرح المدير التنفيذي الأول لقسم منتجات وأعمال وقطاعات التجزئة المصرفية ببنك ظفار خالد بن ربيع العمري، قائلاً: «يأتي هذا البرنامج ضمن إطار سعينا لإثراء التجربة المصرفية لزبائننا ونحن سعداء جداً بالنجاح الذي حققه البرنامج منذ إطلاقه إذا يحظى بإقبال رائع من الزبائن في مختلف مناطق السلطنة حيث يدرك الجميع أهمية التوفير من أجل حياة أفضل مستقبلاً، فالهدف من برنامج التوفير لهذا العام يتمحور حول تحقيق تطلعات زبائننا ومكافأتهم وتشجيعهم على الادخار». ويتميز البرنامج في نسخته الحالية بالتركيز على ضمان وجود فائزين أكثر من كل محافظة بحيث يتم إجراء السحب كل أسبوع في محافظة مختلفة لضمان توفير جوائز أكثر لفائزين أكثر، وقد تم توزيع الجوائز كالتالي: خمس جوائز أسبوعية بقيمة 1.000 ريال عُماني لكل فائز وخمس جوائز أسبوعية أخرى بقيمة 2.000 ريال عماني لكل فائز كلاهما على مستوى محافظات السلطنة، حيث سيخصص كل أسبوع لمحافظة من محافظات السلطنة يجري فيها السحب ويضمن الفائزين من تلك المحافظة، إضافةً إلى جائزة شهرية لفائز واحد بقيمة 10.000 ريال عماني ليصل عدد الفائزين في نهاية العام إلى 524 فائزاً، ليس هذا فحسب بل إن زبائن الخدمات المصرفية المتميزة «الريادة» لديهم فرص أكبر للفوز بالجوائز النقدية مع جائزة شهرية بقيمة 25.000 ريال عماني.

وأضاف العمري: «للمشاركة في السحوبات الأسبوعية والشهرية فإنه يتطلب توفير مبلغ 100 ريال عماني كحد أدنى للرصيد في حساب التوفير، وكلما زادت مبالغ التوفير زادت فرصة الفوز حيث أن لكل 100 ريال عماني فرصة فوز إضافية حيث تشمل هذه السحوبات جميع حسابات التوفير». ويسعى بنك ظفار ليكون أفضل بنك في السلطنة من خلال تقديم أفضل تجربة مصرفية للزبائن حيث يكثف جهوده لتنفيذ خطته الاستراتيجية وتحقيق أهدافه من خلال التميّز في الخدمات والمنتجات المصرفية المبتكرة التي تلبي احتياجات الزبائن وتتجاوز توقعاتهم، علاوة على التواصل المستمر مع المجتمع، ودعم المشاريع الاقتصادية المتنوعة التي تساهم في دفع عجلة التنمية الوطنية، ودعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة، والتأكيد على دوره الريادي في القطاع المصرفي والمالي.