مسقط - لورا نصره
تصوير - شبين
على إيقاع ضربات الدف تمضي ليالي المهرجان وتزداد حلاوة كلما اقتربت من نهايتها.. فهو صوت الفرح ورفيق الموسيقى الشعبية، ورغم حجمه الصغير وبساطته، إلا أن دوره عبر التاريخ كان كبيراً ولا زال إلى يومنا هذا حاضراً وبنفس الزخم، فلا تحلو الموسيقى من دون صوت ضرباته.