«تويوتا لاندكروزر» متوافرة بمزايا كثيرة

مؤشر الأربعاء ١٥/نوفمبر/٢٠١٧ ٠٣:٠٧ ص
«تويوتا لاندكروزر» متوافرة بمزايا كثيرة

مسقط-
تُعد لاندكروزر السيارة الرياضية متعددة الاستخدامات رباعية الدفع الجاهزة للانطلاق على جميع أنواع الطرقات، ولطالما تمكنت لاندكروزر من تخطي جميع التوقعات في جميع أنحاء العالم.

وتمثل تويوتا لاندكروزر جزءًا لا يتجزأ من حياة الناس في كل قارة من قارات العالم، فهي تجوب الطرقات في كل ركن من أركان المعمورة، وفضلاً عن الصلابة والقوة الأسطورية التي تتمتع بها هذه السيارة، فهي أيضًا تحتوي على مجموعة كبيرة من التقنيات المبتكرة التي تمكنها من بسط هيمنتها على أقسى الطرق وعورة في السلطنة. وعنها يقول أحد مسؤولي تويوتا عُمان: «إنها فئة قائمة بذاتها، فهي مصممة للقيام بكل ما هو غير متوقع، إن لاندكروزر قادرة على ترك الانطباع الدائم على مقتنيها من خلال منحه أرقى اللحظات فوق الطرق المعبدة وغير المعبدة على حد سواء. ومنذ ظهورها في أسواق السلطنة، تلقى لاندكروزر إقبالاً كبيرًا من محبي هذا النوع من السيارات». وفي الوقت الحالي تتوافر هذه السيارة الأسطورية مع هدية نقدية تتراوح بين 1800 إلى 3500 ريال عُماني، والخدمة لمدة 5 سنوات 50 ألف كيلومتر. ويخضع هذا العرض للشروط والأحكام ويمكن معرفة مزيد من التفاصيل عنه عند زيارة أقرب صالة عرض تويوتا».
ومع تاريخها الطويل الذي يمتد إلى أكثر من 60 عامًا، ما زالت لاندكروزر تحظى بولاء زبائنها لما توفره لهم من تجارب قيادة لا تضاهيها أي سيارة رياضية متعددة الاستخدامات أخرى. ويحمل الطراز الجديد بكل فخرٍ إرثه العريق المتمثّل في موثوقيته العالية وأدائه الاستثنائي على مختلف أنواع التضاريس. وتمثل لاندكروزر مزيجًا متطورًا من الإقدام والجرأة فوق التضاريس الوعرة والراحة العالية فوق الطرق الممهدة مع رقي لا نظير له. وبفضل مساحتها الكبيرة التي تتسع لثمانية ركاب، أصبحت المغامرة أكثر تشويقًا مع من تحب. إنها السيارة التي بإمكانها التعامل مع أي نوع من أنواع التضاريس في العالم، كما أنها تتمتع بجاذبية إضافية تتمثل في توفيرها للهدوء والراحة والسرعة المذهلة على الطريق.
وتُعد لاندكروزر واحدة من سيارات الدفع الرباعي الأكثر تطورًا على الإطلاق من حيث المستوى التقني، إذ تأتي مجهزة بمجموعة من مزايا التحكم والديناميكية المتطورة.
وتم إضافة المزيد من التحديثات على هذه المزايا في الطراز الجديد، مع تقديم نظام المساعدة على الاستدارة الأول من نوعه في العالم، والذي يعمل بالتزامن مع نظام التحكم عند السرعات البطيئة، فضلاً عن شاشة رؤية التضاريس المتعددة، وشاشة عرض زاوية الإطارات.
ويساعد نظام تحكم في السرعة البطيئة في الحفاظ على سرعة منخفضة من خلال التحكم آليًا في قوة المحرك والضغط الهيدروليكي للمكابح، وذلك لتسهيل القيادة على الطرق الوعرة. وتشمل المزايا الأخرى شاشة رؤية التضاريس المتعددة، والتي تعمل بالتزامن مع نظام اختيار التضاريس المتعددة لمساعدة السائق على التحقق من محيط السيارة عند القيادة على التضاريس الوعرة. وتمتد مجموعة مزايا التحكم بالقيادة النشطة لتشمل نظام التحكم النشط في السحب والذي يضمن توفير المناولة الممتازة للسيارة.