خاص - ش
يواجه البعض أحياناً مشاكل حين يُفاجأ بالوقوع تحت طائلة قانون لا يعلمه، ويجد نفسه متهماً بمخالفة لم يكن يعرف أنها تمثّل خروجاً على القانون، الثابت قانوناً أن الجهل بالقوانين لا يعفي من مسؤولية مخالفتها، من هنا كان لزاماً على الجميع متابعة مستجدات القوانين ومعرفة الضوابط والالتزامات التي تفرضها حتى يضمن عدم التعرّض لعواقب مخالفة موادها..
المادتان 49 مكرر و51 من المرسوم السلطاني رقم 38 / 2016 بإصدار تعديلات على بعض أحكام قانون المرور تناولتا بعض تلك المخالفات التي قد لا يُلقي لها الكثيرون بالاً ولا يُعيروها اهتماماً، ظناً منهم أنها لا تمثل خروجاً على القانون ولا تعدّ مخالفة تستوجب المساءلة والسجن:
1 - رمي الأوساخ أو الأشياء من المركبة في غير الأماكن المخصصة لها.
2 - سياقة مركبة تتساقط منها مواد تؤثر على سلامة الطريق، أو تشكّل خطراً أو إيذاءً لمستعمليه.
3 - الامتناع عن تسليم رخصة السياقة لرجال الشرطة، والتي صدر قرار إداري أو حكم أو أمر بسحبها.
4 - الامتناع عن إبراز رخصة السياقة حال طلبها من رجال الشرطة بدون عذر مقبول.
5 - السير بالمركبات في مجموعات تقلق الراحة العامة بغير ترخيص.
6 - تعمد تعطيل المرور في الطريق، أو إعاقته.
7 - سياقة مركبة كان التأمين عليها لصالح الغير غير ساري المفعول.
إشترك عبر خدمة أخبار “الشبيبة “ على الواتساب لتصلك آخر و أهم الأخبار.
للإشتراك أرسل كلمة “ أشترك “ على الأرقام التالية:
تواصل معنا لعرض مشكلتك
