9 نبوءات روجت لنهاية العالم منذ عام 2000

مزاج السبت ٢٣/سبتمبر/٢٠١٧ ١٨:٤٦ م
9 نبوءات روجت لنهاية العالم منذ عام 2000

واشنطن – ش بين الحين والآخر، تظهر نبوءات غريبة تثيرالهلع، وتجد رواجاً إعلاميًا كبيرًا، تتوقع نهاية العالم وتضع أجندة وسيناريو لهذه النهاية ..

اليوم أكدت وكالة الفضاء الأمريكية ناسا على عدم صحة الشائعات التى انتشرت خلال الأيام الفائتة عبر الإنترنت بشكل كبير، زاعمة أن 23 سبتمبر هو نهاية العالم.

التقرير التالي يستعرض أهم 9 نبوءات سابقة توقعت النهاية منذ عام 2000 وحتى الآن :-

9 يوليو 2016:

زعمت جماعة تُطلق على نفسها اسم "جماعة نبوءات نهاية العالم" أن العالم سينتهي في التاسع والعشرين من يوليو عام 2016، بسبب ما يُطلق عليه"انقلاب المجال المغناطيسي للأرض".

وبموجبها سيحدث انقلاب لقطبيّ الأرض المغناطيسيين فيصبح قطبها المغناطيسي الشمالي جنوب الكرة الأرضية، وقطبها المغناطيسي الجنوبي شمال الكرة الأرضية.

16 مايو 2016:

وفي العام الفائت، حدّدت نبوءة أخرى أن نهاية العالم ستكون يوم السادس عشر من مايو، زاعمة أن كوكب عطارد سيمر أمام الأرض، ليقع على صف واحد مع كواكب الزهرة والمريخ والشمس والقمر الذي سيكون هلالًا في هذا التوقيت، تزامنًا مع ظهور تشكيلات نجوم مجموعة "أوريون" و"بيجاسوس"، على هيئة "الصولجان"، بما يمثل نهاية قريبة للعالم.

7 أكتوبر 2015:

زعم موقع إلكتروني مسيحي مقره في ولاية فيلادلفيا، أن نهاية العالم ستكون في السابع من أكتوبر في عام 2015، تزامنًا مع حدوث ظاهرة "القمر الدموي".

وقال صاحب النبوءة لصحيفة "الجارديان" البريطانية، حينها، "وفقًا لما جاء في الكتاب المقدس، يبدو أن يوم 7 أكتوبر سيشهد نهاية العالم بعد أن يُقذف كوكب الأرض ويُدمّر بكرات نارية عملاقة، ينقلب على إثرها رأسًا على عقب".

15 أبريل 2014:

كانت ظاهرة "قمر الدم" العملاق، التي تحدث خلالها أربعة كسوفات قمرية كاملة ومتتالية على فترات لمدة ستة أشهر، بمثابة أرضية خصبة انطلقت منها نبوءات نهاية العالم للعديد من علماء الفلك والمُبشرّين.

أبرز تلك النبوءات كانت للقس الأمريكي "جون هاجي"، في ولاية تكساس، الذي ادعى أن ما حدث من خسوف كلي للقمر يوم 15 أبريل 2014، يحقق نبوءة تقول إن هذا اليوم هو يوم خاص للرب.. وسيكون المجيء الثاني للمسيح المخلص ونهاية الزمان".

21 ديسمبر 2012:

تواردت وسائل الإعلام العالمية أنباء تُفيد بأن نهاية العالم ستكون في 21 ديسمبر عام 2012، استنادًا إلى نبوءة أطلقها شعب المايا القدامى، الذين حكموا المكسيك وأمريكا الوسطى منذ أكثر من 5 آلاف سنة. وزعمت النبوءة أن حادثًا كونيًا كبيرًا سيقلب الأرض رأسًا على عقب، بعد أن يرتطم جسم ضخم أطلق عليه كوكب "نيبيرو" بالكرة الأرضية، منهيًا كافة أشكال الحياة عليها.

21 ديسمبر 2012:

وتناقل العالم شائعة عن أن نهاية العالم في يوم 12 12 2012، مما آثار الذعر، وقرر البعض الفرار بسبب هذه الشائعة، بعد أن أكد عدد من علماء الفلك نهاية كوكب الأرض بسبب التغيير المناخي وزيادة منسوب مياه البحر وغرق العالم.

21 مايو 2011:

أطلق المُبشر الأمريكي هارولد كامبينج، 89 عامًا، نبوءة في عام 2011، أفادت بأن نهاية العالم ستقع بسبب سلسلة من الزلازل ستضرب العالم في الساعة السادسة مساء يوم 21 مايو 2011. ما دفع البعض إلى ترك وظيفته وانتظار نهاية العالم في المنزل. وعندما جاء الموعد ولم تتحقّق النبوءة، رحّل التاريخ إلى يوم 21 أكتوبر من العام نفسه، ثم توقّف عن إطلاق نبؤات إلى أن وافته المنيّة عن عمر ناهز الـ 92.

مارس 2011:

أطلق صينيون شائعات في عام 2011، زعمت أن علماء الفلك الصينيين تحقّقوا من أن نهاية العالم ستكون في مارس 2011، بسبب ضرب مذنب "التبيين" الأرض.

1 يناير 2000:

ظهرت نبوءات بتدمير الأرض بواسطة حاسوب، فتكّهن المبشّرون بأن تتوقف شبكات الكمبيوتر ببأكملها عن العمل في 1 يناير 2000، ما سيتسبب في اختلال وظيفي واسع النطاق لسكان العالم، في مشكلة عُرفت باسم "مشكلة الألفية".