«كيمجي رامداس» موزع لمنتجات سوني الطبية في السلطنة

مؤشر الاثنين ١٠/يوليو/٢٠١٧ ٠٤:١٥ ص
«كيمجي رامداس» موزع لمنتجات سوني الطبية في السلطنة

مسقط -
أعلنت شركة سوني للحلول العملية- الشركة الرائدة عالمياً في تقديم التكنولوجيا المبتكرة عبر مجموعة واسعة من المنتجات المصممة لمختلف القطاعات- عن تعيين مجموعة كيمجي رامداس للبنية الأساسية كموزع للمنتجات الطبية والحلول في السلطنة. فمن خلال هذه الاتفاقية ستتمكن مرافق الرعاية الصحية في السلطنة من الحصول وبسهولة على منتجات وخدمات سوني الطبية التي لا مثيل لها.

وفي معرض تعليقه، قال رئيس قسم التسويق لشركة سوني، الشرق الأوسط، بيتر كيرياكوس: «اكتسبت مجموعة كيمجي رامداس سمعة طيبة كونها واحدة من الأكثر الشركات نفوذاً في سوق الموزعين العمانيين، وتعتبر سوني من الشركات الرائدة في مجال التكنولوجيا الطبية، إذ تقدم مجموعة من المنتجات الطبية المبتكرة، ونحن واثقون من أنّ دعم مجموعة كيمجي رامداس للبنية الأساسية سيساعدنا في تحقيق انتشار واسع لمنتجاتنا وحلولنا الطبية في السلطنة وسنؤسس سوياً لشراكة ناجحة».
وتركز سوني على تقديم إلى السوق وبشكل متواصل حلول مبتكرة وذلك لتعزيز رعاية المرضى، وتشكل منتجات سوني قيــمــة مضـــافــة إلى منظمــة الــرعـايــة الصحــية، بدءاً من غرفة العمليات إلى الحصص الدراسية الســريريــة، وغيرها الكثـير.
ومن جهته قال عضو مجلس الإدارة لدى مجموعة كيمجي رامداس، هريتيك كيمجي: «سوني من العلامات التجارية التي تتصل بشكل مباشر بحياة الأفراد في كل مرحلة من مراحلها، فهي تمتلك تاريخاً عريقاً، وهي من الشركات الرائدة في تقديم الحلول والخدمات للعديد من المستشفيات في منطقتنا وفي العالم، كما أن تعاوننا مع شركة سوني للحلول العملية يعزز من مصداقيتنا في توفير أفضل الخدمات لعالمنا ومجتمعنا».
وعلّق الرئيس التنفيذي لمجموعة كيمجي رامداس للبنية الأساسية، فيجايا كومار: «نحن سعداء بشراكتنا مع شركة عريقة كسوني وذات خبرة طويلة في مجال المعدات الطبية، فاسمنا وسمعتنا بالسوق بالإضافة إلى منتجات سوني ذات جودة عالية سيساهمان في مساعدة القطاع الطبي والعيادات الطبية في السلطنة على تحقيق التقدم».
الجدير ذكره أنّ تكنولوجيا سوني للتطبيقات الطبية تقدّم خدمات متنوعة لا تقتصر فقط على غرفة العمليات، فثمة منتجات كأجهزة العرض وشاشات العرض الكبيرة وأنظمة مؤتمرات الفيديو تعتبر مثالية لقاعات المؤتمرات في المستشفيات وقاعات المحاضرات، في حين أن الكاميرات الكامنة والكاميرا ذات الإمالة الأمامية تضيف قيمة إلى قاعات التدريب والاجتماعات فهذه التكنولوجيا تجعل من التدريب والتعليم أمراً متاحاً في أي وقت وفي أي مكان.