بريوس الهايبرد متوافرة في عرض خاص من تويوتا

مؤشر الخميس ١٣/أبريل/٢٠١٧ ٠٤:١٥ ص
بريوس الهايبرد متوافرة في عرض خاص من تويوتا

مسقط -
تُعد تويوتا بريوس أيقونة السيارات الهايبرد في العالم لما تتمتع به من تصميم خلاب وتجهيزات راقية داخل مقصورتها، فضلاً عن توفيرها للأداء البيئي المتفوق ومتعة القيادة التي تلبي تطلعات المهتمين بالبيئة وعشاق القيادة على حد سواء.

وفي الوقت الحالي تتوافر هذه السيارة الفريدة مع هدية نقدية 1500 ريال عُماني، وذلك لفترة محدودة، إذ ينتهى هذا العرض في 20 أبريل الجاري، ويخضع للشروط والأحكام. وتسري الهدية النقدية على عمليات الشراء الشخصية كافة ما عدا مشتريات الهيئات الحكومية والوزارات. وتختلف قيمة الهدية النقدية باختلاف فئة الطراز وسنته وسنة الصنع. ويمكن معرفة المزيد من التفاصيل عند زيارة أقرب صالة عرض تويوتا.
وقال أحد مسؤولي شركة سعود بهوان للسيارات: «هذه فرصة رائعة لاقتناء تويوتا بريوس، التي تُعد أنجح سيارة هايبرد في العالم، ولها دور الريادة نحو عهد جديد من تقنية الهايبرد في منطقة الشرق الأوسط. وفي صالات عرض تويوتا التابعة لنا، يمكن مشاهدة الجيل الرابع من بريوس والذي فضلاً عن تقديمه لتقنيات متقدمة وأداء مميز، فإنه يوفر متعة في القيادة وجاذبية كبيرة لعشاق السيارات».
وتحظى بريوس بتصميم لافت متناغم مع المقصورة المطورة التي تجعلها أكثر تألقًا على الطريق. وتوفر بريوس الجديدة ديناميكية قيادة متفوقة مع أداء معزز للمحرك وكفاءة في استهلاك الوقود وتقنيات سلامة متطورة توفر أعلى درجات الحماية الشاملة للركاب.
وتعد هذه أول سيارة هايبرد يتم إنتاجها على نطاقٍ واسع في العالم. واستباقًا للحاجة الملحة التي ظهرت في القرن الحادي والعشرين للسيارات ذات الكفاءة الاستثنائية في استهلاك الوقود، فقد برهنت الأجيال المتعاقبة من تويوتا بريوس على التزام تويوتا الراسخ بالرؤية المستقبلية للحفاظ على البيئة، ما قاد الشركة إلى تقديم أفضل مركبة صديقة للبيئة على الإطلاق. ويقول الممثل الرئيسي للمكتب التمثيلي لتويوتا موتور كوربوريشن في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تاكايوكي يوشيتسوجو: «تسلط تويوتا بريوس الجديدة الضوء على التزام تويوتا المستمر نحو التفكير المتقدم والوعي البيئي، كما أنها تشكل سبقا تقنيا لما تزخر به من مزايا متطورة تشمل جميع النواحي، مع تصميم ذكي يتسم بديناميكية هوائية رائدة في فئتها، مما يتيح لها تقديم كفاءة عالية في استهلاك الوقود وخفض الانبعاثات الضارة على حد سواء دون المساومة على مساحة المقصورة أو سهولة القيادة ومستوى الراحة».