تستطيع أجسامنا أن تكشف عن طريق بعض الحركات البسيطة واللاإرادية عن حالتنا النفسية وعن أفكارنا ورغباتنا وخصوصاً عند التحدث مع الآخرين، وهنا إليكم بعض هذه الرموز والحركات ومعانيها:
إن الشخص الذي يقف حانياً كتفيه ورأسه متجنباً في ذلك النظر في عيون الآخرين حوله يعد شخصا فاقدا للثقة بالنفس أو مكتئبا، ويحاول في وقفته هذه الاختفاء من المكان الموجود فيه.
شبك اليدين وراء الظهر دليل على الغضب والقلق.
وضع اليدين وراء الرأس والرجلين مشبوكتين أثناء الجلوس يعد دلالة على الثقة بالنفس والفوقية والتعالي على الآخر.
حضن الرأس باليدين مع النظر إلى الأسفل يشير إلى الملل.
لصق الكاحلين عند الجلوس يشير إلى الإصابة بحالة من القلق.
لمس الأنف وفركه أثناء الكلام دليل على الكذب.
فرك العين أثناء الحديث يعد مؤشراً على التشكيك وعدم التصديق.
فرك اليدين يعني الانتظار.
من يكون أثناء جلسته واضعاً رجلاً فوق الأخرى ويحركها باستمرار، تدل طريقة جلوسه على أنه يشعر بالملل.
الشخص الذي يجلس ورجلاه بعيدتان الواحدة عن الأخرى فهذا دليل استرخاء وراحة وانفتاح على الآخر.
يعد قرص الأنف مع إغماض العينين إشارة إلى تقييم سلبي.
الجلوس مع يدين مفتوحتين إشارة إلى الصراحة والبراءة والصدق.
وضع اليد على الخد إشارة إلى التأمل والتمعن والتقدير.
ملامسة الذقن هي محاولة لاتخاذ قرار.
إبعاد النظر عن المتحدث إشارة إلى تكذيبه.
ملامسة الشعر تدل على قلة الثقة بالنفس والشعور بعدم الاطمئنان وفقدان الأمان.
الذي يقف واضعاً يديه على الأوراك يوحي بالعدائية أو الاستعجال.
تكرار حني الرأس أثناء الاستماع لحديث شخص ما يعد دليلا على الاهتمام بالحديث الذي ينصت إليه.
يعد قضم الأظافر تعبير عن حالة عصبية أو عدم الشعور بالأمان.
استعمال الأظافر للدق على شيء جامد هي تعبير واضح عن قلة الصبر.
كتف اليدين عبارة عن رغبة بإيجاد حاجز لمنع التواصل.
لمس الأذن وشدها يعني تردد وحيرة الابتسامة العريضة والجامدة فهي توحي بالتصنع والعصبية.
