رغم المحاولات المستمرة لتوسعة الطرق، وتوزيع العمال والموظفين على ساعات مختلفة من النهار، تبقى أزمة المواصلات الصباحية في مصر قائمة دون حل، وفيما يلي 10 أفكار لتفادي هذه الأزمة:
في كل موقف يوجد فرد منظم لحركة سير المكروباصات في الموقف، فيمكنك ببساطة أن تبحثي عن ذلك الشخص وتطلبين منه أن يحجز لك المقعد الأمامي من أول مكروباص يأتي ويكون ذلك مقابل مبلغ مادي بسيط أو تنظيمه بشكل شهري إذا كان ذلك الموقف نقطة انطلاقك كل يوم.
في حال التزاحم الشديد حاولي البحث عن مواصلة توصلك لنصف المسافة على الأقل ومنها تكونين قد خرجت من الزحمة ويمكنك أن تركبي مواصلة مكملة بسهولة.
تلجأ بعض النساء المتزوجات للتظاهر بأنها حامل حتى تتجنب تدافع الرجال نحوها وتضمن الحصول على مواصلة.
في صعيد آخر نجد الفتاة التي تطلب من أحد الذكور المنتظرين معها في الموقف أن يحجز لها مقعدا تجنبًا للتدافع الشديد.
في العادة يوجد أكثر من موقف للمواصلات لكن من منطقة قريبة قد يكلفك الأمر ركوب عشر دقائق أو ربع ساعة إضافية للوصول لموقف بديل يمكنك ببساطة من الجلوس ووجود نسبة تزاحم أقل.
إذا كنت في بداية الشهر فيمكنك أن تأخذي سيارة أجرة لنصف الطريق أو لأقرب محطة لا يكون بها تزاحم.
يمكنك أن تستيقظ قبل موعدك قرابة ساعة على سبيل المثال لتذهب مبكرًا للموقف فسائقي المواصلات قبل السابعة لا يجدون زبائن للركوب على عكس الساعة الثامنة وما بعدها.
البحث عن وسيلة مواصلات توصلك لأقرب مترو أو سيارة أجرة ومنها تنزلين إلى المحطة الأقرب لعملك.
يلجأ البعض لانتظار المكروباصات في طريق عودته ليركب معه قبل دخوله إلى الموقف ليضمن مقعدا دون تزاحم.
البحث عن أقرب موقف أتوبيسات واختيار الاتوبيس الأقرب لمنطقة عملك قد يأخذ قرابة عشرين دقيقة فوق المعدل اليومي لكن يمكنك أن تضمني على الأقل مقعدا يجنبك من التزاحم.
المصدر: التحرير نيوز (بتصرف)