مسقط - ش
ظلت لينكون موتور كمباني تتصدر قطاع السيارات الفاخرة لسنوات طويلة، وهو ما يتجلى في كونها العلامة الفارهة المفضلة للكثيرين حول العالم. ولعل طراز "إم كيه زد" هو أفضل تجسيد لهذه المقولة فهذه السيارة تعكس الفخامة في أبهى صورها، حيث تمثل خطوة مهمة في إعادة تجديد علامة لينكون، بما تقدمه من رؤية واضحة لسيارات الجيل القادم منها. وتعطي إم كيه زد ملمحاً قوياً لمستقبل تصميمات علامة لينكون، فهي تعكس مفهوم البساطة التي تكمّلها بعض الإيقاعات الواضحة. وتبدو الألوان الدافئة جلية في كل مظهر من مظاهر الشكل الخارجي لسيارة إم كيه زد، وقد تم تحقيق التشطيب العميق عبر طبقة قاعدية غنية تغطيها مجموعة من الطبقات ذات الصبغات المظللة. وقد تم الحفاظ على موروث لينكون في "إم كيه زد" من خلال محافظتها على عناصر التصميم الأساسية التي تُعرف بها هذه العلامة. ومثال على ذلك التفسير الراقي للشبكة الأمامية ذات الجناح المشقوق والتي تم تقديمها لأول مرة في طراز لينكون زيفاير العام 1938.
وقد تم تثبيت "لينكون إم كيه زد" على منصة جديدة بالكامل تناسب هذه السيارة متوسطة الحجم. واستفادت هذه السيارة من العديد من خيارات مجموعات التشغيل من خلال توافرها بنظام دفع على العجلات الأمامية أو بالدفع على كل العجلات. وتشتمل "لينكون إم كيه زد" على نظام لينكون للتحكم في الدفع ونظام تعليق متطور قابل للتهيئة والذي يعتمد على نظام المخمدات التي يتم التحكم فيها باستمرار. وقال رئيس شركة فورد موتور لمنطقة الأمريكيتين، مارك فيلدز "إن لينكون تمثل جزءاً مهماً في النجاح الذي حققته شركتنا، إذ إن الجزء الفخم في صناعة السيارات مهم وذو مغزى. فلطالما كانت فئة السيارات الفارهة في الولايات المتحدة الأمريكية تمثل ما بين 11 إلى 13 % من المبيعات الإجمالية، لذا فإنه من الضروري بالنسبة لنا أن نكسب الزبائن في سوق السيارات الفارهة عبر تقديم سيارات جديدة وقوية، وهذا هو السبب الرئيسي في قيامنا بضخ استثمارات ضخمة في لينكون". وتأتيكم سيارات لينكون في السلطنة عبر الشركة العربية لتسويق السيارات.