التلال للأزياء تفتتح معرضها الثاني في مسقط

مؤشر الثلاثاء ٢٠/سبتمبر/٢٠١٦ ٢٣:٣٩ م
التلال للأزياء تفتتح معرضها الثاني في مسقط

مسقط-ش

أعلنت "التلال للأزياء"، رواد صناعة الملابس العربية التقليدية في الشرق الأوسط، عن افتتاح معرضها الثاني في سلطنة عمان وذلك بمنطقة الحيل الشمالية بالعاصمة مسقط. ويُعد هذا المعرض المنفذ رقم 30 للتلال في المنطقة، بما في ذلك المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة.
وحضر حفل الافتتاح كل من: الشريك الإداري ماجد محمد الشامسي، والمدير التنفيذي للتلال للأزياءعبد السلام حسن شوكلي، ومدير عام التلال للأزياء عبد الناصر بوتيكال، فضلاً عن عدد من كبار الشخصيات المحلية وكبار المسؤولين بالشركات الأخرى.
وبهذه المناسبة عبد السلام حسن: "يطرح المعرض تشكيلة واسعة من الملابس الرجالية التقليدية (الدشداشة) وغيرها من الملحقات الأنيقة ذات الصلة والتي تتميز بجودتها العالية المنقطعة النظير، ما يجعل زبائن التلال للأزياء يشعرون بالفخر وهم يرتدونها في جميع المناسبات. ويقع المعرض في موقع متميز مع وجود مواقف كثيرة للسيارات."
وأضاف: "إن قسم الأحذية في التلال للأزياء يعتبر أحد الأقسام الأكثر جاذبية حيث إنه يضم تشكيلة رائعة من الأحذية ذات التصاميم والألوان المتنوعة المصنوعة من الجلود الطبيعية وفقا لمتطلبات ورغبات الزبائن الكرام. كما يطرح المعرض تشكيلة واسعة وحصرية من الملابس الداخلية وأغطية الرأس المصنوعة من صنف خاص من القطن؛ والجدير بالذكر أن الفانيلة الداخلية المصنوعة من قطن مصري من نوع خاص لاتزال من أفضل المنتجات التي يكثر طلبها والإقبال على شرائها من قِبَلِ الزبائن."
كما قال عبد السلام حسن: "حقا إننا لسعداء لخدمة صناعة الأزياء التقليدية في سلطنة عمان، ونظرا للإقبال الكبير على منتجاتنا في سلطنة عمان، فإننا سوف نفتتح العديد من منافذ البيع الأخرى في السلطنة في المستقبل القريب. إن مهمتنا هي تزويد المجتمع بأفضل المنتجات والخدمات من خلال تطوير الابتكارات والحلول التي تؤدي إلى تحسين جودة الحياة وتلبية احتياجات الزبائن الكرام."
وتجدر الإشارة إلى أن "التلال للأزياء" هي إحدى الشركات الرائدة في مجال صناعة الأزياء والمتخصصة في تفصيل وبيع الملابس العربية التقليدية والأزياء العسكرية وملحقاتها ولديها شبكة واسعة من المنافذ في الشرق الأوسط تصل إلى أكثر من 30 منفذا للتفصيل والبيع والتوزيع ومن المقرر أن يتم افتتاح منافذ أخرى كثيرة مستقبلا في جميع أرجاء دول مجلس التعاون الخليجي.