’باناسونيك‘ تطلق حملة ’يلّا ريو‘ الترويجية لزبائنها في السلطنة

مؤشر الثلاثاء ٠٧/يونيو/٢٠١٦ ٢١:١٥ م
’باناسونيك‘ تطلق حملة ’يلّا ريو‘ الترويجية لزبائنها في السلطنة

مسقط - ش

أطلقت ’باناسونيك‘- الشريك طويل الأمد للألعاب الأولمبية التي تستضيفها ريو دي جانيرو البرازيلية هذا العام- حملة ’يلا ريو‘ (#YalloRio) التي تتيح للعملاء في الشرق الأوسط فرصة الفوز برحلة مجانية إلى أولمبياد ريو 2016، وتستمر لمدّة شهر ونصف (من 15 مايو وحتّى 31 يونيو 2016) في ثلاثة بلدان هي الإمارات العربية المتحدة وسلطنة عمان والأردن. ولا يتطلب دخول السحب سوى اقتناء مشتريات تعادل قيمتها 299 درهم إماراتي/30 ريال عماني/75 دينار أردني؛ حيث ستؤول الجائزة إلى فائزين من الإمارات، وواحد من سلطنة عمان، وواحد من الأردن للفوز بتذكرة مجانية إلى ريو دي جانيرو. وقد أطلقت ’باناسونيك الشرق الأوسط وأفريقيا للتسويق‘ (PMMAF) الهاشتاغ #YallaRio على شبكات التواصل الاجتماعي كي تتيح للراغبين في المنطقة إمكانية مشاركة شغفهم بالألعاب الأولمبية على ’فيسبوك‘ و’تويتر‘ و’إنستغرام‘، لاسيما وأن النجم الكروي نيمار جونيور- سفير علامة ’باناسونيك‘- يقيم في مدينة ريو دي جانيرو التي تستضيف الدورة من 5 إلى 21 أغسطس القادم. ويمكن الاطلاع على كافّة تفاصيل الحملة عبر الموقع الإلكتروني: www.yallario.com.
وقال مدير قسم العمليات والاتصال المؤسسي لدى ’باناسونيك الشرق الأوسط وأفريقيا للتسويق‘أنطوني بيتر: "تعود العلاقة التي تربطنا بالألعاب الأولمبية إلى عام 1988، حيث كنّا المورّد الرسمي لمعدات البث في البلد المضيف. وعلى غرار الدورات السابقة، فإننا متحمّسون للغاية هذا العام أيضاً كي نتشاطر شغف الأولمبياد مع عملائنا الإقليميين عن طريق حملتنا التي ستسمح لنا باستحضار الأجواء الحافلة بالإثارة إلى المنطقة عن طريق ما سننظمه من أنشطة مميّزة في صالاتنا". وأضاف: "من شأن هذا النوع من الحملات أن يمتن أواصر العلاقة التي تربط شركتنا بعملائها، وهذا هو بالذات الهدف من حملتنا #YallaRio، فنحن حريصون على إرضاء العملاء، ونرى في الأولمبياد فرصة مذهلة كي نتشارك هذا الشعور الغامر بالحماسة والشغف مع عملائنا الذين نقدرّهم كل التقدير".
وعلى المستوى العالمي، أطلقت ’باناسونيك‘ مشروع ’ حلم فيتا ‘ بالتعاون مع سفيرها العالمي نجم كرة القدم نيمار جونيور؛ إذ يحتفي المشروع بأحلام وطموحات الرياضيين والجمهور في أولمبياد ريو 2016، متيحاً لمتابعي الحدث إمكانية الحصول على "سوار حظ" خاص بهم من البرازيل، والذي يجسّد رمزياً كافة أحلامهم وأهدافهم. وتدأب ’باناسونيك‘ في إطار مبادرتها ’مشاركة الشغف‘ على دعم الألعاب الأولمبية من خلال تزويدها بتقنياتها المتطورة، حيث تعتبر أحد أقدم شركاء البطولة منذ انطلاق برنامج ’الشريك الأولمبي‘ (TOP) في دورة الألعاب الأولمبية الشتوية التي استضافتها كالجاري الكندية عام 1988.
وتعدّ ’باناسونيك‘ الشريك الرسمي العالمي للألعاب الأولمبية في فئة المعدات السمعية والبصرية، إذ تساهم في إنجاح البطولة عبر تزويدها بتقنيات سمعية بصرية فائقة التطور منذ أكثر من ربع قرن من الزمان. وبالنسبة لأولمبياد ريو 2016، فقد وقعت ’باناسونيك‘ شراكة مع منظمي البطولة كي تغدو "الشريك الرسمي للمراسم"، لتقدّم حلولاً بصرية شاملة تشمل التصاميم الكاملة للأنظمة، وإعداد خطط المشاريع، والعمليات التقنية، والتي ستوفرها الشركة لمشروع مراسم دورة الألعاب الأولمبية العادية وتلك الموجّهة لذوي الاحتياجات الخاصّة (البارالمبية). وفي هذا السياق ستوفر ’باناسونيك‘ نحو 110 من وحدات الإسقاط المضغوطة عالية السطوع (20،000 لومن) من طراز PT-DZ21K2، والمحوّلات الفورية المخصصة للبث 2-M/E (من سلسلة AV-HS6000)، فضلاً عن خط كامل من الأنظمة البصرية، وذلك بهدف الارتقاء بالمراسم إلى مستوى جديد كلياً وتقديم صورة مدهشة للجمهور في ملعب ماراكانا البرازيلي المهيب، ومتابعي البطولة في شتى أنحاء العالم، مما سيجعّل من حفل الافتتاح في ريودي جانيرو حدثاً مميّزاً بكل المعايير.
كما ستقوم ’باناسونيك‘ بتثبيت شاشاتها الكبيرة التي تعمل بتقنية الصمامات الثنائية الباعثة للضوء (LED) وأنظمة الفيديو الخاصة بها في كافة مواقع استضافة المنافسات، لتكون هذه الشاشات الأكبر على الإطلاق في تاريخ مساهمة الشركة في الألعاب الأولمبية. وقد وقع الخيار على كاميرات P2HD من ’باناسونيك‘ بصفتها الخيار الرسمي لتصوير وتسجيل المنافسات في أولمبياد ريو 2016، والتي تعتبر الدورة الأولمبية الثانية عشر على التوالي التي يتم فيها استخدام تقنيات ’باناسونيك‘ الرقمية كأداة رسمية للتصوير والتسجيل المرئي. وبالإضافة إلى مساهمة ’باناسونيك‘ في إنجاح أولمبياد ريو 2016 عبر منتجاتها وخدماتها ودعمها التقني، فإن الشركة تستعد منذ الآن لأولمبياد طوكيو 2020 وقد أسست قسماً مخصصاً لهذه الغاية تتمثّل وظيفته في العمل على تطوير التقنيات والخدمات التي من شأنها دعم الألعاب الأولمبية، وتحسين فرص مزاولة الأعمال المتعلّقة بهذا الحدث الرياضي العملاق.