ففي مقطع تمثيلي متقن شاركته في زوجته ميشيل ونائبه جو بايدن ورئيس مجلس النواب الجمهوري جون بوينر، يحاول أوباما بعد انتهاء رئاسته الاتصال بجهات مختلفة طلبا للوظيفة.
وبينما أغلق نادي واشنطن ويزارد للغولف محادثة الهاتف في وجه أوباما الذي عرض عليهم خدماته في مجال التدريب، حاول أوباما أن يشغل وقته بمطقع على برنامج سناب شات وخصصه لمدح برنامج الرعاية الصحية، لكن على ما يبدو فإن الفيديو لم يكن موفقا وتسبب في غضب زوجته ميشيل.
واستعان أوباما بصديق غير متوقع، وهو الجمهوري جون بوينر الذي دعاه للاستمتاع قليلا ومشاهدة السينما وعرض عليه التدخين أيضا.
وبعد عناء تخلله فشل أوباما في الحصول على رخصة قيادة، أذاعت محطة سي إن إن خبر نجاح الرئيس السابق في تحقيق إنجاز في لعبة الغولف.. لينتهي الحال بأوباما من القائد الأعلى إلى المدرب الأعلى.